لقاء حميم مع ابنة زوجي القاصرة في الحمام .

بعد يوم طويل في العمل، وجدت نفسي في الحمام، حريصة على تخفيف نفسي. لدهشتي، كانت ابنة زوجي هناك بالفعل، تلبي احتياجاتها الخاصة. أثار منظرها في تلك الحالة الضعيفة شيئًا بداخلي، الرغبة في الهيمنة وتأكيد السيطرة. لم أستطع مقاومة الرغبة في تولي المسؤولية، وجعلتها واقفة بينما كنت أقوم بعملي. تحولت ديناميكية القوة، وشعرت بإثارة الهيمنة. قلت لها أن عليها الانتظار بالنسبة لي، وهي تطيع، عيناها مليئة بمزيج من الخوف والإثارة. عندما انتهيت، لم أستطعنا إلا أن ألاحظ بللها، شهادة على القوة التي حملتها عليها استغليت الوضع، دفعتها ضد الحائط واستكشاف جسدها. لم تقاوم، وتئن بالمتعة فقط عندما أخذتها بقوة. رددت الغرفة أصوات النشوة، شهادة على لقاءنا المحظور. لم يكن هذا مجرد استراحة في الحمام، بل كان تبادل طاقة، وعرض للهيمنة والخضوع، ولقاء عاطفي بين أبي وابنته الزوجة.